القرآن الكريم هو كلام الله، وهو المعجزة الباقية والحجة القائمة على الإنس والجن، وهو المصدر الأول للإسلام، وفيه غاية الكمال والعظمة والإعجاز والبيان، وبه تقوم الحجة على المكلفين، وقد أمرنا الله سبحانه بإبلاغه للناس.
قال تعالى: (.... وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ... الآية).
ويقول تعالى: (هَذَا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ .... الآية).
ويقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ .... الآية).
هو مشروع متخصص لتوفير ترجمات متقنة وموثوقة ومتطورة لمعاني القرآن الكريم بلغات العالم، وإتاحتها مجاناً بكل الصيغ التي تلبي حاجة المستهدفين.
1. إيجاد مرجعية إلكترونية موثوقة لترجمات معاني القرآن الكريم، تكون بديلاً للترجمات غير الموثوقة.
2. الارتقاء المستمر بترجمات معاني كتاب الله، وصيانتها وتنزيهها من تأويلات المغرضين وعبث الجاهلين.
3. الإتاحة المجانية للنشر الإلكتروني والورقي للترجمات الموثوقة.
4. تهيئة الترجمات بصيغ متعددة تمكن وتسهل نشرها وتضمينها في المواقع والتطبيقات ووسائل التواصل.
· موقع دار الإسلام.
· المكتب التعاوني للدعوة وتوعية الجاليات بالربوة.
· مركز رواد الترجمة.
مركز لا ربحي متخصص في الارتقاء بصناعة ترجمة المحتوى الإسلامي والقائمين عليه، وتوفير مراجع متقنة ومجانية لترجمات مصادر الإسلام وأصوله بلغات العالم.
• مراحل الترجمة:
1- الترجمة.
2- المراجعة الشرعية للترجمة.
3- التدقيق اللغوي للترجمة.
4- اعتماد الترجمة.
5- النشر والإتاحة للعموم، والتطوير المستمر.